لقد بين الله أن القرآن العظيم مصدر الهداية في الدنيا والآخرة ومن تمسك به تلاوة واستماع وتدبرا وعملا فلن يضل ولن يشقى قال تعالى : { إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا }
واستماع القرآن خاصة من الأعمال الصالحة التي بشر القرآن أصحابها بالهداية ووصفهم بأنهم أصحاب عقول سليمة وراشدة في قوله تعالى :{ فبشر عباد * الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب}
" لا تحزن "
لأن الحزن يريك الماء الزلال علقما ،، والوردة حنظلة ، والحديقة صخورا قاحلة
فلا تنظر الى صغر الخطيئة ،، لكن انظر الى عظمة من عصيت ،،
لأن الدنيا كماء البحر ،، كلما ازددت منه شربا ،،ازددت عطشاً
لذلك على العاقل أن يكون عالما بأهل زمانه ،، مالكا للسانه
لأن بلاء الإنسان ،، من اللسان
فلا لا تذل الناس لنفوذك وسلطتك ،، فلو دامت لغيرك ،، ما آلت اليك
يا قارىء كلماتي
لا تبكي على مماتي... فاليوم انا معك وغدا في التراب
ويا مارا على قبري... لا تعجب من امري
بالامس كنت معك... وغدا انت معي
اموت ويبقى كل ما كتبته ذكرى .
فيـا ليت كل من قرأ كلماتي
دعـا لي
on peut pleurer on peut rire; on peut partir et revenir ;mais on peut pas oublier les souvenirs[/left]